مرة أخرى، يؤكد الوداد والرجاء أنهما رقمان صعبان، ليس في المعادلة الكروية الوطنية والقارية، بل في الشأن العمومي المغربي، وسفيران فوق العادة للبلاد، ومؤثران وازنان متغلغلان في أوصال الشعب المغربي، خصوصا الشباب منه. هذه القيمة لا يستمدها الفريقان من نتائجهما وإنجازاتهما الرياضية، بل أيضا من قاعدتهما الجماهيريةأكمل القراءة »