مرة أخرى، يؤكد الوداد والرجاء أنهما رقمان صعبان، ليس في المعادلة الكروية الوطنية والقارية، بل في الشأن العمومي المغربي، وسفيران فوق العادة للبلاد، ومؤثران وازنان متغلغلان في أوصال الشعب المغربي، خصوصا الشباب منه. هذه القيمة لا يستمدها الفريقان من نتائجهما وإنجازاتهما الرياضية، بل أيضا من قاعدتهما الجماهيرية الكبيرة، وتاريخهما الحافل،أكمل القراءة »
هذا المحتوى خاص بالمشتركين. يمكنكم الإشتراك أسفله والإستفادة من: التوصل بالنسخة الورقية قبل الساعة 9 صباحًا بالدار البيضاء والرباط. وسيتم التسليم إلى المدن الأخرى من خلال خدمة البريد الاطلاع على جميع مقالات الصباح عبر الإنترنت ابتداء من الساعة 6 صباحًا