الأزمات المجانية لوحيد خاليلوزيتش مع بعض اللاعبين، تؤكد أن الرجل يسيء تدبير محيط المنتخب الوطني، ويضع احترافيته موضع شك. فاختيار اللاعبين جزء من عمل المدرب، لكن خاليلوزيتش لا يدافع عن اللاعبين الذين اختارهم، بل يدافع عن قرار عدم اختيار اللاعبين، الذين لم يستدعهم، ويقوم بذلك بطريقة عدوانية.أكمل القراءة »