الأولى

مصممو التقويم الهيكلي “يفصلون” بذلة جديدة للمغرب

تقليص العجز الموازناتي والتجاري وتخفيض دعم المواد الأساسية والإصلاح الجبائي أهم تقاطيعها

هل يتجه المغرب نحو برنامج تقويم هيكلي ثان من أجل تجاوز الاختلالات التي تعرفها المالية العمومية، والتي تفاقمت خلال السنتين الأخيرتين؟ الإجابة عن السؤال تقتضي الرجوع إلى الوضعية التي كان عليها المغرب قبل تدخل البنك الدولي، الذي حدد السياسة الماكرواقتصادية التي يتعين على المغرب اتباعها، وصندوق النقد الدولي الذي ألزم المغرب باعتماد سياسة مالية تقشفية من أجل التقليص من اختلالات التوازنات المالية.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.