ملف الصباح

أساتذة يستبيحون أجساد تلاميذهم

تلميذة تضع حفاظات نتيجة مضاعفات اغتصابها من قبل مؤطر تربوي

“مشيت للمرحاض تبعني وقال ليا سكتي، ولصق ليا إيدي مع الحائط”..هزني فوق رجليه وقال ليا ما تقوليها لحتى واحد ولا غادي نقتلك”…ببراءة تتحدث تلميذات من البيضاء، في فيديوهات، ورسائل وشكايات، عن مواضيع مدنسة. وببراءة يهتكن الصمت الذي يضربه المجتمع على اعتداءات جنسية تعرضن لها داخل الحجرات الدراسية وفي مراحيض المؤسسات التربوية، فيما تعجز العدالة عن إنصافهن إما لعدم كفاية الأدلة، أو لأن بعض المؤسسات تعبث بها حفاظا على سمعتها التجارية.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.