ملف الصباح

أساتذة ينهشون لحم تلميذاتهم بحجرات الدرس

بعض رسل التربية حولوا الأقسام إلى أسرة يهتكون عليها طفولة متعلميهم

في شهر يوليوز من السنة الماضية تفجرت بإقليم الجديدة فضيحة من عيار ثقيل. بطلها ليس واحدا من عتاة المجرمين الذين يمكن أن تتوقعهم عند أي زاوية من زوايا الأزقة والشوارع، بل هو واحد من أولئك الذين يستأمن الناس فلذات أكبادهم عليهم من أجل أن يلقنوهم أبجديات طلب العلم والمعرفة.
إنه أستاذ في السلك الابتدائي، كان يستغل حجرات الدرس في تفريغ مكبوتات نفسه الشاذة والأمارة بالسوء. ضحاياه وصل عددهن إلى ثماني تلميذات تتراوح أعمارهن

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.