fbpx
ملف الصباح

أقارب مرضى يروون معاناتهم مع المصابين

يتخبطون بين غياب الرعاية وغلاء أسعار الأدوية

إنها حكايات تختلف في بعض التفاصيل، لكن تجمع بينها قواسم مشتركة كثيرة. أولها المعاناة، وثانيها الإهمال، وثالثها غياب برامج رعاية ومصاحبة متخصصة… معاناة يتكبدها المصابون بمرض الزهايمر ويكتوي بنارها أقاربهم.
 أولى هذه الحكايات يرويها لـ «الصباح» فيصل بورميلي، من ميدلت، عن والدته الحاجة عائشة، قائلا «إنها امرأة في السابعة والسبعين من عمرها. قبل أن تصاب بهذا المرض اللعين (قبل حوالي ثلاث سنوات) كانت امرأة في كامل لياقتها كلها حيوية ونشاط.. صدمت كثيرا عند اكتشاف مرضها. لم تعد لها القدرة للتعرف علينا (أبناءها) أو على أحفادها».

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى