fbpx
الصباح السياسي

الأحزاب تعيش نهاية عصرها الذهبي

اسليمي قال إن الاتحاد الاشتراكي يعيش أزمة ولن يشهد انقساما جديدا

أعطى منار اسليمي، رئيس المركز المغاربي للدراسات الأمنية وتحليل السياسات، ثلاثة تفسيرات لظاهرة الحركات التصحيحية داخل الأحزاب، الأول يتجلى في أن الموارد البشرية السياسية الحزبية من قيادات وقواعد تدرك أن خيار الانشقاق معناه الانتحار التنظيمي والسياسي،  أما التفسير الثاني، فيفيد بأن الحركات التصحيحية ناتجة بطريقة غير مباشرة عن أثر قانون الأحزاب

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.