ملف الصباح
القمار… إفراغ جيوب وخراب بيوت
مقامرون يدخلون الرهانات للربح يؤدي بعضهم حياته ندما
تحقق شركات الرهان و القمار في المغرب أرباحا خيالية تصل إلى ملايير الدراهم نتيجة الإقبال المتنامي، من قبل رجال ونساء يبحثون عن الربح السريع وتحقيق أحلامهم في أقل وقت ممكن وبأقل الجهود، قبل أن يستفيقوا على كابوس مرير جرهم إليه سراب الربح إلى أن صاروا عبيدا في قبضة شركات الرهان.
صالات القمار أضحت ممتلئة عن آخرها يوميا برواد من مختلف الأعمار والأجناس، فالنساء بدورهن أصبح لهن مكان في محلات كانت بالأمس القريب حكرا على الرجال،