الرياضة

بورتري: رابح وحكاية اللحظات الأخيرة

نظرته حادة. وملامحه أقرب إلى الخشونة، لكنها ما تلبث أن تتغير كلما ابتسم، فتصير أقرب إلى ملامح طفل، ومع ذلك كان زملاؤه في المنتخب الوطني للشباب يصرون دائما على مناداته ب «الرجل».

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.