الأولى

وصفات سحرية لتفادي ديون الكبش الأملح

وداعا للعطلة الصيفية ومرحبا بالتعليم العمومي والإفطار في رمضان على التمر والحريرة فقط

لن يختفي «بعبع» الكبش المليح الأقرن مع نهاية طقوس الذبح الدموية، فثغاؤه بصم حياة البسطاء المكتوين بنار أسعاره الملتهبة إلى الأبد.
حتما لن تنمحي صورة الكبش الوسيم، صاحب الابتسامة الجميلة، والمتبجح بقرنيه الملتويين مثل ألعاب الترفيه المائية، فقد أجهز على ما تبقى من القرش الأبيض لدى الفقراء، بعدما توالت المناسبات الدينية والاجتماعية وجعلت جيوبهم مثقوبة ولن يستطيع إصلاحها أمهر الخياطين.
الآن، فقط، عادت سيوف النحر إلى أغمادها، وانتهت مشاهد الذبح، وتخلصت المدن من قوافل الشاحنات المحملة بمآسي الأكباش وأحلام

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.