ملف عـــــــدالة

الدعارة الراقية… فيروس يستوطن المجتمع

شركات تختفي وراء أنشطة وهمية وحملات أمنية محتشمة لمحاربتها

هل المغرب يعد من البلدان التي تعرف انتشارا قويا للدعارة الراقية؟ أم أن الأمر لا يعدو أن يكون مجرد مزايدات إعلامية لا غير؟ فالحديث عن الدعارة الراقية في المغرب يحيل على العديد من الحقائق يقف أمامها المتلقي مذهولا، بالنظر إلى أن الأمر لا يتعلق بحالات منفردة، بل بشبكات تنشط في ذلك. وهناك شركات تتستر وراء نشاط معين غير نشاطها الحقيقي الذي يعتمد  على تجارة الرقيق الأبيض، لتضليل السلطات الأمنية، والإفلات من العقاب، وتشغل نساء وفتيات يكون لديهن استعداد مسبق

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.