ملف الصباح

مـافيـات الـدم…”دراكـولات” تحت الشمس

أرواح مرضى ومصابين تذهب هدرا نتيجة قلة المتبرعين والمتاجرة في الدم

عرت حادثة السير المروعة بطريق تيزي تيشكا التي أودت بحياة 43 راكبا وإصابة 23 آخرين بجروح متفاوتة الخطورة، عن حوادث سير أخرى أكثر «دراماتيكية» تجري أطوارها، كل يوم، بمراكز تحاقن الدم بالمغرب، إذ يصبح الصعود إلى قمة هيمالايا بالنيبال، أهون بكثير من الحصول على كيس دم لإنقاذ مريض، أو مصاب، أو جريح يعد دقائقه الأخيرة في غرفة عمليات أو قاعة إنعاش.
البعض يتحدث عن مافيات، تلبس أقنعة «دراكيلا»، تراكم ملايين الدراهم، سنويا، بعائدات تجارة مربحة بضاعتها الأساسية

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.