fbpx
أســــــرة

“الطيـابـات”… عـامـلات بـلا راتـب

مدخولهن يعتمد على كرم الزبونات ويقضين يومهن في الحمام وكأنهن أسرة واحدة

لا يمكن الحديث عن الحمام البلدي، دون استحضار عنصر مهم لا يكتمل طقس الاستحمام بدونه. يتعلق الأمر ب”الطيابات” أو “الكسالات”… تختلف الأسماء والهم واحد. فهذه الفئة من المجتمع، التي تمارس مهنة يعتبرها البعض معيبة ودونية، يلعبن دورا كبيرا في هذا الشعور بالاسترخاء والراحة الذي يحسه المستحمون بعد كل “فركة” أو “تحمحيمة”، لكنهن في الوقت نفسه، يعانون الأمرين بسبب هذه المهنة التي بالكاد تسد رمقهن، مع أنهن يعانين بسببها العديد من الأمراض الخطيرة والمزمنة.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى