fbpx
الأولى

حديث الصباح: التسخير الثقافي… من يُسَخّر من؟ ولماذا؟

 

إنهم يقدسون حرية أفراد ولكنهم لا يتورعون عن تدنيس معتقدات شعوب

 

للفن رسالة سامية يسعى من خلالها المبدع إلى التعبير عن الإنسان تعبيرا صادقا؛ وهو، من خلال ذلك، يرى أنه يقدم خدمة جليلة للإنسانية في حاضرها ومستقبلها. ويعتبر الفنان والمفكر عندما تترجم إبداعاته إلى لغات أخرى، وتتفاعل معه الأقوام والأجناس بالإيجاب دليلا على أن رسالته قد وصلت، ويكون ذلك أعظم مكافأة له في حياته. أما الفن الرديء فيسخر لأغراض دنيئة تصب في اتجاه زرع الكراهية وإثارة الفتنة بين الأمم والشعوب، وترصد له الأموال الطائلة من لدن فئات من المتعصبين والمتطرفين لتسخير أشباه الفنانين والمثقفين الذين يلتقون مع تلك

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى