الأولى

الوجه القبيح للثورات العربية

 

بعد الإطاحة ببنعلي المرأة التونسية مطالبة بالعودة إلى البيت وستر عورتها بين الأسوار أو تحت “تشادور”

 

كانت تسمية جميلة تلك التي اختارها العالم للثورة التونسية، وربطها بزهرة الياسمين التي يسمونها أيضا ملكة العطر والسحر والجمال. وبعدها كانت ثورة الشعب المصري في ميدان التحرير الذي أصبح رمزا لقهر الاستبداد والرغبة في الحرية حتى الموت. وفي ليبيا، كان الفخر يملأ شعبا أسقط الطاغية في فخ مذل، وظهر لأول مرة بهامة شامخة وطموح في مستقبل زاهر. وفي سوريا يضرب الوهن كل يوم نظام بشار الأسد أكثر فأكثر.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.