fbpx
ملف الصباح

المنازل الآيلة للسقوط… الموت تحت الردم

يطرح استمرار الانهيارات في المدينة القديمة، الكثير من علامات الاستفهام، من المفترض أن تجيب عليها حكومة عبد الإله بنكيران، وأن تجد لها الحلول الجذرية.
الآلاف من العائلات التي تقطن بدور أضحت تهدد حياتهم، تنتظر بنكيران  لينتشلها وينقضها، باعتبار أنهم  منحوه ثقتهم وصوتوا لصالحه. ماذا يمكن أن يحصل، إذ ظل الأمر على ما هو عليه؟ الأكيد أن الانهيارات تستمر، وأن المئات من الأشخاص سيفارقون الحياة، وتصير جثتهم تحت ركام منازلهم.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.