مجتمع

المخيمات الصيفية… نفق مظلم لـ200 ألف طفل

 الحكومة الجديدة سارت في سكة سابقاتها بتهميش القطاع في غياب إرادة سياسية

هل المخيمات التربوية مهددة بالانقراض؟ أم أن قضايا الطفولة أصبحت في أدنى سلم أولويات الحكومات المتعاقبة، في غياب إرادة سياسية للاهتمام بها؟ ومن يستفيد من المخيمات الصيفية بالمغرب ؟ وهل تتوفر هذه المخيمات على بنيات تحتية كافية وملائمة لاستيعاب الطلب المتزايد؟ وهل تملك الحكومة الحالية إستراتيجية واضحة في مجال التخييم؟ أسئلة عديدة تفتقد إجابات صريحة وواقعية، بعدما فضلت جل الحكومات المتعاقبة  طي صفحة المخيمات إلى الأبد.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.