مجتمع

معاناة السكان مع التنقل بين الرباط وسلا

 

الطرامواي والقطار ملاذ الهاربين من الازدحام الخانق قبل أذان المغرب

في الساعات الأولى من الصباح وقبل آذان المغرب، تتحول الدقائق القليلة التي، من المفترض، أنها تربط بين الرباط وسلا إلى جحيم، تتحول معه قنطرة الحسن الثاني، التي مر على انطلاق العمل بها سنة، إلى صراط حقيقي، يستلزم من السائقين وضع أعصابهم في “مجمد” وضبط محراره على درجات الحرارة الدنيا، فالأكيد أن الرحلة ستطول وتمتد من دقائق لا تتجاوز أصابع اليد في وقت مغاير، إلى ساعات، يرفع حدة التوتر بها حر الصيف وحلول شهر رمضان

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.