ملف الصباح

أزمة قاعات المسرح نفسية وسياسية

 

مسرحيون عانوا الحيف ومازالوا يعيشونه بسبب السياسة الإقصائية

غابت عروض الفرجة التي حققت مداخيلها أرقاما خيالية، وغاب الفعل المسرحي المسمى بالجاد، رغم حُقَن «السِّيروم» التي تُقَطِّر قطرات من ماء الفقر. عاش الدعم المسرحي، وهو في عقده الثاني تقريبا برقم لم يتبدل، رغم تغيير القانون الذي سيزيد من قتل الفرق المسرحية وإبعادها، لإبقاء البعض منها التي ستحظى بالدعم الذي قد يصل لما كانت تتقاضاه ست فرق سابقا، وهذا سيقلل من الفرص، مما يعني أن التغيير لن يزيد الطين إلا بلة

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.