الأولى

حديث الصباح: “أوليدات” الشعب أم مواطنون؟

للمواطن كل الحق في الانتماء إلى “المجموعات” الاجتماعية التي يراها تمثل تصوره لترسيخ قيم المواطنة

لا يمكن للميثاق الوطني بين الحكومة والمعارضة أن يتحقق أفقيا، بدون أن يدعمه، أو أن يوازيه الوعي بضرورة وجود ميثاق آخر ذي طبيعة عمودية بين الحكومة والمعارضة والأحزاب، من جهة، والشعب، من جهة أخرى.
ومن البديهي أن يبنى هذا الميثاق بدوره على ركيزة الشفافية والمصلحة الوطنية.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.