fbpx
دوليات

مصر بعد سنة على تنحي مبارك

تراجع الشعور بالانتصار ليحل محله الخوف من المستقبل

في مثل هذه الأيام من العام الماضي، التي كانت أول أيام مصر دون حسني مبارك وأسرته في السلطة، بدا شعب مصر، الذي كانت ثورة يناير قد وحدت بين شرائحه الاجتماعية وفصائله السياسية وتياراته الفكرية والأيديولوجية المختلفة، وصبتها في سبيكة غير قابلة للكسر أو التفكك، كأنه ولد من جديد. فقد اجتاحه يومها شعور طاغ

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.