أصبح المغاربة يقتاتون على أخبار الآخرين، وينتظرون بفارغ الصبر أن تكثر الحوادث والفضائح، حتى يجدوا مادة دسمة لصالونات “التبركيك”، التي تتداول الأخبار على نطاق واسع وتنشرها بسرعة كبيرة أكثر من انتشار النار في الهشيم، من أجل إرضاء “الفضول” و”قلة الشغل”. إن مفهوم الخصوصية الذي يميزأكمل القراءة »