مختصرات

حجز 26 كيلوغراما من التبغ المهرب بمراكش تمكنت دورية الأمن بمحطة القطار بمراكش والتابعة لفرقة التدخل السريع، صباح الأربعاء الماضي، من إيقاف شخص وهو يهم بمغادرة المحطة، بعدما وصل إليها قادما من القطار وبحوزته كمية من مسحوق التبغ المهرب بلغت 17 كيلوغراما. وتم رصد الموقوف من بين المسافرين من قبل عناصر الدورية الأمنية بمحطة القطار، وتبين أنه يتحوز بالكمية المذكورة من مسحوق التبغ المهرب التي كان ينوي إيصالها إلى أحد المروجين. وإثر عملية التفتيش التي أجريت بمنزله، تم العثور على كمية أخرى بلغت تسعة كيلوغرامات، ليصبح العدد الإجمالي 26 كيلوغراما من مسحوق التبغ المهرب. وأحيل الموقوف على المصلحة المختصة من أجل مواصلة إجراءات البحث بتنسيق مع النيابة العامة المختصة في أفق الوصول لباقي المتورطين في سياق العمل الإجرامي نفسه. وفي سياق متصل، قامت المصالح الأمنية بعمليات استهدفت، أحياء المسيرات وأبواب مراكش والأحباس، منذ بداية شتنبر، فأوقفت 145 شخصا مبحوثا عنهم للاشتباه في تورطهم في قضايا جنحية مختلفة، و307 أشخاص في حالة تلبس بجنح مختلفة، وثمانية أشخاص من أجل التحوز بأسلحة بيضاء في ظروف مشبوهة. وفي ما يتعلق بجرائم المخدرات، تم إيقاف 169 شخصا من أجل مسك واستهلاك وترويج المخدرات. وفي إجراء وقائي استباقي، تمكنت المنطقة الأمنية المنارة المختصة ترابيا من التحقق من هوية 1158 شخصا، كما أحالت أشخاصا يعانون الاختلال العقلي على المؤسسة الصحية المختصة، كما تم إيواء أربعة أشخاص آخرين بدار البر والإحسان يعيشون على التسول والتشرد. رجاء خيرات (مراكش) اعتقال مروج "سيليسيون" بالحاجب أفادت مصادر عليمة، أن عناصر الشرطة القضائية التابعة للمنطقة الإقليمية لأمن الحاجب تمكنت صباح الأربعاء الماضي، من إيقاف مشتبه فيه، على خلفية تورطه في ترويج مادة (السيليسيون) بمختلف أحياء المدينة والقرى المجاورة. وجاء إيقاف المتهم بناء على معلومات توصلت بها المصالح الأمنية في هذا الشأن، تمت إثرها مداهمة منزل المشتبه فيه بتعليمات من النيابة العامة، أفضت إلى العثور على أزيد من 6000 عبوة «سيليسيون»، كانت مخبأة بإحكام داخل صناديق معدة للترويج في صفوف الشباب من الجنسين في المنطقة، حسب المصادر نفسها. تجدر الإشارة إلى أن التعاطي لهذه المادة المخدرة الخطيرة شهد في الآونة الأخيرة انتشارا كبيرا في أوساط الشباب معظمهم من القاصرين.ما دفع المصالح الأمنية بالمدينة إلى تجنيد كل طاقاتها من أجل التصدي لهذه الآفة التي أضحت تقلق راحة سكان المنطقة. حميد بن التهامي (مكناس) 33 جلسة لمحاكمة بنكي تعذر على الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمكناس، من جديد، البت في الملف رقم 14/2552، الذي يتابع فيه، في حالة سراح، المتهم(م.ب)، مستخدم بوكالة بنكية بمكناس، من أجل خيانة الأمانة والتزوير في محرر تجاري واستعماله، بعد 33 جلسة بالتمام والكمال وأدرجت الغرفة عينها القضية في جلسة 30 أكتوبر المقبل، بعدما قررت إعادة استدعاء مصرحي المحضر، الذين واصلوا غيابهم عن الحضور رغم إعلامهم في جلسات سابقة. وتفجرت القضية، عندما تقدم بنك، بشكاية إلى وكيل الملك لدى ابتدائية مكناس في مواجهة المتهم (م.ب)، يعرض فيه أن الأخير كان مكلفا بخلية الزبناء بوكالة البساتين، وتقدمت عنده الزبونة (ك.ب)، التي تعمل أجيرة بالديار البريطانية، بطلب يرمي إلى إغلاق الحساب البنكي المفتوح باسمها. وبناء على طلبها تبين أنها مدانة بمبلغ 578.58 درهم بتاريخ 31 أكتوبر 2013 وعليها تسديده للوكالة قبل إغلاق الحساب. ونظرا لأن الزبونة نفسها تتوفر أيضا على منتوج توفير يحتوي على رصيد 1148.18 درهم، فقد تم بعملية حسابية ضخه في دائنية حسابها، لتصبح بذلك دائنة بمبلغ 577.60 درهم فائضا ينبغي إرجاعه لها بعد خصم مبلغ دائنيتها سالف الذكر. خليل المنوني (مكناس) أربع سنوات لـ"نينجا" مكناس أيدت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بمكناس، الخميس الماضي، القرار المطعون فيه بالاستئناف، القاضي بإدانة المتهم (س.م)، الملقب بـ»نينجا»، بأربع سنوات حبسا نافذا، بعد مؤاخذته من أجل السرقات الموصوفة المقرونة بظروف الليل والعنف والتهديد باستعمال السلاح الأبيض. وشكل المتهم (30 عاما)، وهو من ذوي السوابق القضائية المرتبطة بجناية السرقات الموصوفة وترويج المخدرات، موضوع العديد من الشكايات، تقدم بها إلى بعض الدوائر التابعة لمنطقة أمن مكناس، العديد من الضحايا، أغلبهم نساء وفتيات، بخصوص السرقات التي تعرضوا لها ليلا تحت طائلة التهديد باستعمال السلاح الأبيض من قبل شخص مجهول، كان يضع قناعا على وجهه ويرتدي لباسا أسود على شكل(كيمونو)، قبل أن يتربص بضحاياه من الجنسين، خاصة بالأماكن المظلمة المجاورة للأحياء الراقية بالعاصمة الإسماعيلية كـ«لاسييندا» وقدماء المحاربين والأنوار...، ويهاجمهم ليسلبهم أغراضهم الثمينة من هواتف محمولة ذكية ولوحات إلكترونية وساعات يدوية فاخرة وحلي من المعدن الأصفر وأموال، وذلك تحت التهديد بسلاح أبيض عبارة عن سيف من الحجم الكبير. خليل المنوني (مكناس) ثماني سنوات لمتهم بالسرقة بالزمامرة أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية التابعة لمحكمة الدرجة الثانية بالجديدة، الثلاثاء الماضي، قرارها القاضي بإدانة متهم والحكم عليه بثماني سنوات سجنا نافذا، بعد مؤاخذته من أجل السرقة الموصوفة وجناية التغرير بقاصر وهتك عرضها نتج عنه افتضاض بكارتها والضرب والجرح بالسلاح الأبيض. واستعمل المتهم خليلته القاصر طعما لاصطياد الضحايا من أجل سلبهم أغراضهم، إذ طلب منها الوقوف بالطريق المؤدية إلى دوار أولاد العوني التابع للجماعة القروية للغنادرة، وتوارى هو عن الأنظار، وبعد مرور وقت قصير، توقفت دراجة نارية على متنها شخصان، واستفسراها عن سبب وجودها لوحدها في هذا الوقت بالذات، فصرحت لهما أنها تنتظر وسيلة نقل للالتحاق بمنزل والديها، وطلبت من سائق الدراجة مدها بهاتفه المحمول للاتصال ببعض أفراد عائلتها. وبينما هي تركب رقم هاتف والدتها، خرج المتهم من مخبئه وأشهر سيفا في وجه السائق وطلب منه تسليمه النقود التي بحوزتهم ولما تردد، وجه له ضربة بيده، تسببت له في جرح عميق، اضطر معها لإجراء ثلاث عمليات جراحية. وتقدم الضحية بشكاية إلى الدرك الملكي بالزمامرة، وعززها بشهادة طبية مدتها 45 يوما. وألقي القبض على القاصر وتم تقديمها أمام قاضي التحقيق، الذي أمر بوضعها تحت المراقبة القضائية. وبعد مرور تسعة أشهر ألقي القبض على المتهم بالعرائش وتم تسليمه لسرية الدرك الملكي، وتم استدعاء القاصر، فصرحت أنها تعرفت على المتهم حينما كان يشتغل مع والدتها مسيرا لقاعة ألعاب، وغرر بها وافتض بكارتها بعد أن وعدها بالزواج. أحمد ذو الرشاد (الجديدة)

أربع سنوات لقاتلة زوجها بخنيفرة

العثماني يترأس مجلسا للحكومة صباح اليوم

مقالات ذات صلة