الرياضة
بورتري: أيت العريف… هادئ يعشق المواجهة

حتى وهو يتقدم نحو ثلاثين سنة من العمر، مازال عبد الحق أيت العريف يحتفظ بملامحه الطفولية، التي ترفض أن تتغير، مثلها مثل ردود أفعاله وطريقة لعبه أيضا.
مازال أيت العريف يعشق مواجهة أصعب المواقف بابتسامة الأطفال، ففي عز أزمته مع الوداد في 2006، التي انتهت بمغادرته صوب تونس، ظل اللاعب هادئا ومبتسما، يجيب على كل المكالمات، بل عادة ما كان يغلف كلامه بمزحة.