أكد أن استكمال تفعيل الدستور والتأهيل الذاتي للأحزاب من بين التحديات الأساسية
احتلت القضايا المتعلقة بالتأهيل الذاتي للأحزاب وتخليق الممارسة السياسية والانتخابية، وأجرأة الدستور الجديد، والإصلاحات المهيكلة الكبرى، مثل الجهوية وإصلاح القضاء، وتفعيل الحكامة الجيدة، والنهوض بالعدالة الاجتماعية والمجالية، الحيز الأكبر من الخطاب الملكي الذي ألقاه جلالته أمام ممثلي الأمة، الجمعة الماضي، بمناسبة افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الخامسة من الولاية التشريعية الثامنة.