مجتمع
مسنو دار العجزة بعين الشق في رحاب “العونيات”
رقصوا وغنوا ونسوا أحزانهم ومعاناتهم ساعات قبل أن يعود بعضهم إلى الاكتئاب
بصيص من الأمل، من الصعب أن يتسلل إلى دار العجزة، حتى إذا دفع به هناك. والابتسامة البريئة من الصعب أن تظهر بملامح نزلاء دور العجزة حتى إذا رسمت بالطباشير. هناك يقف المرء مصدوما لحزن بعض الحالات، سيما الذين تخلى عنهم أفراد عائلتهم وهم في أمس الحاجة إليهم. يقف الأمر مصدوما لعدم