حوادث
دراسة: قراءة في مشروع قانون التوثيق العصري
المشروع بعيد عن فلسفة قوانين التوثيق المقارنة ويغيب أهم مرتكزات العمل التوثيقي
إن النص القديم ساري النفاذ إلى الآن، يعود بنا إلى الفترة الاستعمارية ويمنع على المغاربة ممارسة ومزاولة هذه المهنة، وبالمناسبة أشكر رئاسة فريق الأصالة والمعاصرة ومكوناته، على هذه المبادرة التي تجسد أسمى معاني الانفتاح والشراكة، خصوصا في مناقشة نصوص تشريعية على درجة كبيرة من الدقة والراهنية، سأكون صادما، إذا قلت، إن الخلاصة المركزية