خاص
الركالة: نحن ممتنون لشباب 20 فبراير
كيف كان شعورك حينما أخبرت بالإفراج عنك بعد مرور أزيد من ثلاث سنوات خلف القضبان؟
أولا إنه شعور الفرحة، إلا أنها تبقى ناقصة، لأننا خرجنا نحن من السجن، وبقي وراءنا آخرون مظلومون سلبت حريتهم ظلما وعدوانا. ولن تكتمل فرحتنا إلا بعد الإفراج عن هؤلاء ويعانقون أهاليهم وينعمون بالحرية. اليوم نحن أمام حراك اجتماعي تشهده