fbpx
خاص

الركالة: نحن ممتنون لشباب 20 فبراير

كيف كان شعورك حينما أخبرت بالإفراج عنك بعد مرور أزيد من ثلاث سنوات خلف القضبان؟
أولا إنه شعور الفرحة، إلا أنها تبقى ناقصة، لأننا خرجنا  نحن من السجن، وبقي وراءنا آخرون مظلومون سلبت حريتهم ظلما وعدوانا. ولن تكتمل فرحتنا إلا بعد الإفراج عن هؤلاء ويعانقون أهاليهم وينعمون بالحرية. اليوم نحن أمام حراك اجتماعي تشهده

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.