الأولى

مليكة ملاك… الوجه والحدث في خبر الغياب

عمر سليم وماريا لطيفي ينعيان صاحبة “في الواجهة

لم يطلع صباح ثامن مارس بصيغته المغربية، كما حلم به من يخلده، وينتظره بشغف، ليقنع نفسه أن هناك يوما للمرأة من حقها أن تحتفل به ولو رمزيا، ويستعيد معه النماذج النسائية التي استطاعت أن تتجاوز الدائرة الضيقة التي رسمها الذكور للنصف الثاني الذي يقتسم معهم كل شيء.

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.