مختصرات

تأجيل محاكمة أبيضار وعيوش قررت الغرفة الجنحية بالمحكمة الإبتدائية بمراكش، زوال الأربعاء الماضي، تأجيل البت في ملف الممثلة لبنى أبيضار ونبيل عيوش مخرج فيلم «الزين اللي فيك» إلى غاية 27 يناير الجاري. وحسب مصادر «الصباح»، فإن المخرج نبيل عيوش أدلى بشهادة طبية بواسطة دفاعه المكون من محاميين من هيأة مراكش والبيضاء، لتبرير غيابه عن حضور الجلسة، فيما لم تدل لبنى أبيضار بأي مبرر لعدم حضورها في غياب دفاعها. وتأتي متابعة أبيضار وعيوش على خلفية الشكاية التي تقدمت بها «الجمعية المغربية للدفاع عن المواطن» إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، تطالب فيها بفتح تحقيق قضائي في كل ما ظهر في الـ»فيديوهات» المسربة من الفيلم «الزين لي فيك».وأوضحت الجمعية في شكايتها، أن مقاطع الـ»فيديو» المنشورة على موقع يوتوب «تشجع وتحرض على الدعارة، من خلال كسب النقود والمتعة مع الخليجون، إضافة إلى الكلام النابي والساقط الذي تتلفظ به الممثلات والذي له تأثير سلبي على المراهقات والأسر المغربية بصفة عامة».وذكر نص الشكاية بمقتضيات المادة 483 من القانون الجنائي أن «من ارتكب إخلالا علنيا بالحياء، وذلك بالعري المتعمد أو بالبذاءة في الإشارات أو الأفعال، يعاقب بالحبس من شهر إلى سنتين وبغرامة من مائتين إلى خمسمائة درهم، مضيفا أن «الإخلال علنيا متى كان الفعل الذي كونه قد ارتكب بمحضر شخص أو أكثر شاهدوا ذلك عفوا أو بمحضر قاصر دون الثامنة عشرة من عمره، أو في مكان قد تتطلع إليه أنظار العموم».وأضافت الشكاية، أن المشتكى بهم «قاموا باستعمال وسيلة النشر على اليوتوب والسينما لتشجيع الفتيات على امتهان الدعارة في مراكش، لأنها مدينة سياحية يتوافد عليها سياح خليجون يدفعون مبالغ مهمة مقابل الدعارة، كما أن الشريط يظهر مشاهد مخلة بالحياء وأخرى لعلاقات جنسية، إضافة إلى المشاهد الشاذة التي قام بها شاب يمارس الشذوذ الجنسي مع أشخاص من الجنس نفسه. محمد الهزيم (مراكش) انتحار شخص بتالمست قام شخص في عقده الرابع، الأربعاء الماضي، بوضع حد لحياته، بفناء منزله الكائن بتراب جماعة سيدي علال الركراكي، ضواحي تالمست شمال الصويرة. وأفادت المصادر نفسها، أن الهالك الذي يعيش حياة هادئة كانت تنتابه من حين لآخر نوبات عصبية، وسرعان ما يعود إلى حياته الطبيعية، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة بفناء المنزل من قبل أفراد أسرته، الذين أشعروا السلطات المحلية وكذا عناصر المركز الترابي للدرك الملكي التي انتقلت إلى المكان، وعاينت الجثة، التي تم نقلها إلى مستودع الأموات بمستشفى سيدي محمد بن عبد الله بالصويرة، قصد تشريحها بناء على تعليمات نائب الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بآسفي.م . ع (آسفي) الحبس لنائب رئيس جماعة أفادت مصادر «الصباح»، أن الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف، أمر عناصر الدرك الملكي بتنفيذ العقوبة السجنية في حق نائب رئيس جماعة السعيدات بإقليم شيشاوة، وإيداعه سجن الاوداية، جراء إدانته بثلاثة أشهر حبسا نافذا، في إطار ملف تنفيذ عقوبة عدد 2014/56 .وأوضحت المصادر ذاتها، ان نائب رئيس جماعة السعيدات، سبق أن تقدم بطلب العفو الملكي، لدى النيابة العامة باستئنافية مراكش، بعد الحكم عليه بالسجن النافذ، من أجل الوشاية الكاذبة والسب والقذف والتشهير، وهو الطلب الذي قوبل بالرفض، بعد دراسته من طرف الجهات المسؤولة عن النظر في طلبات العفو المماثلة. وجاءت متابعة النائب المذكور، المسمى (ب. ح) بناء على شكاية مباشرة تقدم بها المسمى (ح. أ) في شأن الوشاية الكاذبة الماسة بالشرف والاعتبار الشخصي.وعمد المدان إلى نشر مقالات صحفية على أعمدة بعض الجرائد الوطنية تضمنت سبا وقذفا وإهانة وتحقيرا لمقررات قضائية، ليتم الحكم عليه بستة أشهر حبسا نافذا ابتدائيا، قبل أن يتم تخفيض العقوبة الحبسية استئنافيا إلى ثلاثة أشهر حبسا نافذا. محمد السريدي (شيشاوة) إدانة متهم بالضرب والجرح بخنيفرة أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمكناس، أخيرا، المتهم (م.أ) بسنتين حبسا نافذا، بعد مؤاخذته من أجل جناية الضرب والجرح بالسلاح الأبيض، مع تغريمه مبلغ 2000 درهم، وتحميله الصائر والإجبار في الأدنى.وتتلخص وقائع القضية استنادا إلى محضر الضابطة القضائية، المنجز من قبل الدرك الملكي بخنيفرة، في أن المسمى (ي.ي) تقدم بشكاية يعرض فيها أنه بينما كان متوجها حوالي الساعة السابعة صباحا إلى منشرة الخشب حيث يشتغل، الواقعة بدوار تغات بجماعة البرج، فوجئ بالمتهم(م.أ) يوجه له ضربة قوية على رأسه بعصا كبيرة، ليسقط أرضا مغمى عليه، موضحا أنه لم يسترجع وعيه إلا وهو يرقد بالمستشفى الإقليمي بخنيفرة، مصرحا أن واقعة الاعتداء عليه عاينها عدة شهود، مدليا بشهادة طبية بلغت مدة العجز المؤقت بها 80 يوما. وعند الاستماع إليه تمهيديا في محضر قانوني، صرح المتهم، المزداد في 1978 بخنيفرة، أن المشتكي قام بدفعه فسقط فوق أكوام من القطع الخشبية الشيء الذي تسبب في إصابته في ظهره، مبرزا أنه ودفاعا عن نفسه استجمع قواه وعمد إلى لكم الضحية ثم أخذ قطعة خشبية ووجه له بواسطتها ضربة في رأسه، قبل أن يتدخل عمال المنشرة لفض النزاع. خليل المنوني (مكناس)

مختصرات

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد

الملك يتيح صلاحيات البرلمانيين للشعب

تجزئات سرية تقود "شيخ" إلى السجن

مقالات ذات صلة

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات