الأولى
الأجهزة الأمنية والخطاب الملكي لتاسع مارس
القطع مع المس بحقوق المتهمين والكشف عن مصير ملفات “ديستي” والفرقة الوطنية
جسد الخطاب الملكي الأخير، حسب جل المتتبعين، قطيعة مع العهد «القديم»، حين كانت أجهزة أمنية «معلومة» تنتهك حقوق المواطن، وتزج به في متاهات المتابعات، وتهدده بـ “فتح” الملفات و”إغلاقها”، حسب الأهواء لا القانون.
ولأن الجهاز المعروف اختصارا باسم “ديستي” أصبح “بعبعا” يؤرق كل الحالمين بسيادة القانون، فإن شكايات الحقوقيين حول