الحركة كانت عادية، زوال الثلاثاء الماضي، خارج بناية ابتدائية فاس، عكس داخلها اكتظ عشرات الأشخاص في بهوها بين القاعات. بعضهم انشغل بهاتفه وآخرون بأحاديث ثنائية ومع محامين ينوبون عن أقارب لهم معروضة ملفاتهم أمام غرفة الجنح في جلسة ساخنة بعدد قضاياها وطبيعتها ونوعية المتابعين وتهم المتابعات. القاعةأكمل القراءة »
نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.