الصين تشجع الشباب على الزواج تقدم مدينة شرق الصين "مكافأة" قيمتها ألف يوان أي ما يعادل 137 دولارا تقريبا لكل زوجين، إذا كان عمر العروس 25 عاما أو أقل، في أحدث خطوة لتشجيع الشباب على الزواج وسط مخاوف من انخفاض معدل المواليد. وذكر الإعلان الذي نشره الحساب الرسمي لمدينة تشانغشان على موقع "ويتشات" الأسبوع الماضي أن المكافأة تهدف إلى تشجيع "الزواج والإنجاب في سن ملائم" لمن يتزوجون لأول مرة. كما تشمل أيضا دعما لرعاية الأطفال. وفي ظل القلق بخصوص أول انخفاض لعدد السكان في الصين منذ 60 عاما وارتفاع معدل الشيخوخة، تسعى السلطات على نحو عاجل إلى اتخاذ إجراءات لزيادة معدل المواليد بما في ذلك تقديم حوافز مالية وتحسين منشآت رعاية الأطفال. والسن الأدنى القانوني للزواج في الصين هو 22 عاما للذكور و20 للإناث. يجوب العالم بحثا عن 96 ابنا قرر رجل يدعى ديلان ستون ميلر بدء رحلة البحث عن 96 طفلا حول العالم ساعد في إنجابهم بعد تبرعه بحيواناته المنوية لذويهم. وبدأت القصة قبل 3 سنوات، حين شاهد ديلان ستون ميلر صورة طفل صغير يدعى هاربر، يشبهه بشكل غير طبيعي، بعينيه الزرقاوين وشعره المجعد الأشقر، ليكتشف الرجل أن الطفل هو أحد أطفاله 96. وبدأ ميلر، خلال صيف العام الجاري، رحلة برية لمسافة 9000 ميل لرؤية بعض أطفاله، الذين قد يكون عددهم أكثر من 96، نظرا لأن تتبع النسل من المتبرعين هو عملية معقدة وتحوطها السرية القانونية في كثير من الأحيان. وقال ميلر، وهو مهندس برمجيات، لصحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه منذ رأى صورة هاربر لأول مرة قرر توثيق العلاقات مع أكبر عدد ممكن من أطفاله البيولوجيين، وحتى الآن، التقى بـ 25 من أطفاله البيولوجيين. وفي الماضي كانت بنوك الحيوانات المنوية تخفي هوية المتبرعين إلى حد كبير، لكن الآن يمكن للمتبرعين ومتلقي الحيوانات المنوية البحث عن بعضهم باستخدام التقنيات الحديثة والمعلومات المنشورة على الإنترنت. أسد هارب يثير الذعر فر أسد بالغ من سيارة خاصة وسط ازدحام مرور في مدينة كراتشي جنوبي باكستان، الثلاثاء الماضي، مسببا الذعر لساعتين قبل الإمساك به. وذكر بيان للشرطة أن مالك الأسد كان ينقله حينما فر في طريق رئيسي، بالمدينة الساحلية المكتظة بالسكان خلال ساعة ذروة، تعرف الشوارع اكتظاظا كبيرا بالسيارات. وقال مختيار سومرو، مفتش الحياة البرية في المكان الذي تم فيه الإمساك بالأسد "هرعت فرقنا إلى هنا على الفور. وهو معنا بصحة جيدة ولا أحد في خطر الآن".