أحيانا تستعيد مقولة “مادمت في المغرب فلا تستغرب” وهجها، فهي “ماركة” مسجلة للمغاربة، وتذكرنا أن خفة ظل بعضهم لا حدود لها مادامت تنتعش في كل السلط من التشريعية إلى القضائية، ولا يهم إطلاقا نتائجها، فالأساسي إتحاف المجتمع بالغرائب والنوادر.
أحيانا تستعيد مقولة “مادمت في المغرب فلا تستغرب” وهجها، فهي “ماركة” مسجلة للمغاربة، وتذكرنا أن خفة ظل بعضهم لا حدود لها مادامت تنتعش في كل السلط من التشريعية إلى القضائية، ولا يهم إطلاقا نتائجها، فالأساسي إتحاف المجتمع بالغرائب والنوادر.