لن يستمتع بعض الوزراء وكبار السياسيين ومديري مؤسسات عمومية كبرى، بعطلة صيفية بطعم التنوع الثقافي المغربي والطبيعة الخلابة وزواج البحر بالجبل والصحراء الفسيحة، بعد أن اختاروا وجهات سياحية عالمية تليق بـ»مقامهم». لقد أضاع بعض مسؤولينا الكبار فرصا أخرى لإعادة اكتشاف المغرب، لأنهم يفضلون ضفاف ما وراء البحر،أكمل القراءة »