التمس جون بايدن، الرئيس الأمريكي، من ويليام بورنز، مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، المعروفة اختصارا بـ “سي أي إي”، أن يصبح عضوا في إدارته، فاعتبر ذلك ترقية لأحد أقرب مستشاريه في الأمن القومي، والسياسة الخارجية. وتجمع بورنز روابط مهنية وثيقة مع كبار المسؤولين المغاربة وعلى رأسهم عبد
أكمل القراءة »
يمكنكم مطالعة المقال بعد:
أو مجانا بعد
يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين
تم نسخ الرابط