300 دولار غرامة للسائح الكسول تستمر إيطاليا في فرض المزيد من القيود على السائحين في عدد من أبرز المواقع السياحية بها، للحد من ظاهرة التكدس والازدحام. وتتبع إيطاليا أسلوب الغرامات، وفرض الرسوم الإضافية على زوار أكثر مواقعها السياحية ازدحاما، للحد من ظاهرة تكدس السياح، وكانت أحدث وجهة سياحية تطبق عليها هذه النظرية، هي مدينة "بورتوفينو" الساحلية الشهيرة. وتقول مجلة "تايم أوت"، إن أحدث قرارات إيطاليا للحد من ازدحام السياح، تطبيقها لقانون جديد، تمنع من خلاله تكاسل السياح عن الحركة في المواقع السياحية، التي تعرف بالإقبال عليها، في بورتوفينو للحد من ظاهرة التكدس. والقانون، الذي أطلق عليه قانون حظر الانتظار، سيعاقب السياح الذين يمكثون في مناطق محددة من المدينة، يعرف عنها إقبال السياح عليها، لمدة أطول من اللازم. وهذه المدينة السياحية، سيفرض بها على السياح المتلكئين في المواقع السياحية البارزة لأسباب منها التقاط الصور، غرامة تقدر بـ300 دولار للتباطؤ عن الحركة. البحث عن "خلف" لإنقاذ وحيد القرن بعد 30 عاما من محاربته الصيد الجائر، قرر الجنوب إفريقي جون هيوم المدافع عن حيوانات وحيد القرن، التخلي عن هذه القضية وتنظيم مزاد هذا الأسبوع على أكبر مزرعة في العالم لتربية هذه الأنواع المهددة بالانقراض. وقال هيوم (81 عاما) ساخرا "لم يبق لدي أي شيء، باستثناء 2000 وحيد قرن و8 آلاف هكتار من الأراضي". وتعد جنوب إفريقيا موطنا لحوالي 80 في المائة من حيوانات وحيد القرن في العالم. لكن البلاد أصبحت بؤرة ساخنة للصيد الجائر، حيث تستخدم قرونها في الطب التقليدي. وفي العام الماضي، قتل حوالي 450 من وحيد القرن في جنوب إفريقيا، وهو رقم أقل بقليل من العام السابق وفقا للحكومة رغم الإجراءات الصارمة التي فرضت لمكافحة الصيد الجائر في المتنزّهات الوطنية مثل حديقة كروغر. ويبحث المليونير عن خلف له لإنقاذ حيوان وحيد القرن. وغير سارقو القرون التي يبلغ سعر الكيلوغرام الواحد منها في السوق السوداء 60 ألف دولار، إستراتيجيتهم، وأصبحوا الآن يستهدفون الحدائق الخاصة غير المحمية بشكل كبير. ورم وزنه 100 كيلوغرام نجح أطباء في مدينة جيشوف البولندية، في استئصال ورم عبارة عن تجويف ممتلئ بالسوائل يزن 100 كيلوغرام على مبيض امرأة بولندية تبلغ من العمر 24 عاما. وأفادت رئيسة الفريق الطبي، آنا بوجاتشيك، أن قطر الورم، الذي جرى استئصاله بلغ نحو 60 سنتمترا، حيث ذهبت المريضة إلى العيادات بوزن يبلغ 182 كيلوغراما. وأكدت أن الفريق وجد صعوبة بالغة في الكشف عن المريضة بالأشعة المقطعية نظرا لزيادة وزنها، كما جرى سحب نحو 100 لتر من السوائل قبل الشروع في الإجراء الجراحي.