إنها ليست ورودا أو أزهار أو فسيفساء تطفو على سطح مياه المعلمة التاريخية الشهيرة صهريج السواني بالعاصمة الإسماعيلية كما تظهر الصورة التي التقطتها عدسة «الصباح» السبت الماضي، بل هي أطنان من فضلات بشرية لفظتها أياد بالصهريج قبل أن تتناثر على السطح لترسو على جنبات وزوايا الحوض المائي
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
مقاول في دوامة مشروع “انطلاقة”منذ أسبوع واحد