مر اليوم الأول لعيد الأضحى باليوسفية في أجواء طبعتها “البرودة”، رغم ارتفاع درجاة الحرارة. واختفت العديد من الطقوس المقترنة بهذا العيد، فيما تم الاكتفاء ببعضها ممن ما زال يقاوم الاندثار. وفي غياب منتجعات وأماكن سياحية، يلجأ المواطنون إلى المقاهي والساحات والحدائق مساء العيد وهناك يلتقون بالأصدقاء ويتبادلونأكمل القراءة »