في الصباح الباكر، وكما جرت العادة، يتوجه الناس صوب المساجد، أو المصلى بفضاء المعلمة التاريخية صهريج السواني الشهير لأداء صلاة العيد، مرتدين الزي التقليدي المغربي الأصيل المكون من الجلباب و”البلغة”، أو الجلباب بالنسبة إلى النساء، قبل أن يعودوا إلى منازلهم التي أخذت حلة زاهية تغمرها الفرحة تحتأكمل القراءة »