الخاسر الأكبر في قضية حفيظ دراجي هو دراجي نفسه، مهنيا وأخلاقيا، لنتأمل: أولا، من الناحية المهنية، لم يحترم دراجي المؤسسة التي تشغله، من خلال استغلالها لتصفية حسابات شخصية مسمومة، في الوقت الذي تريد فيه المؤسسة أن تكون رائدة ومحايدة باحثة عن تسويق منتوجاتها بطريقة احترافية،أكمل القراءة »