الطب الشرعي الرحمة ومختبر الأبحات والتحليلات العلمية التابع للدرك الملكي يدخلان خط الأبحاث
أفادت مصادر متطابقة أن الأشلاء الآدمية التي عثر عليها في جانب طريق آزمور، مساء الجمعة وصباح السبت الماضي، لا تشكل إلا جزءا قليلا من أجزاء الجثة المقطعة، وأن القسم الأكبر منها مازال البحث جاريا عنه، بالمناطق المحاذية للطريق الشاطئي من دار بوعزة إلى آزمور.
وأوردت المصادر ذاتها أن الكلاب نهشت الأجزاء التي رميت في جانب الطريق، غير مستبعدة أن تكون قد تعرضت للتلف بفعل وجود مجموعة من الكلاب الضالة في المنطقة.