الهدوء الذي انكسر، الجمعة الماضي، بحي الرجاء في الله الشعبي، الواقع على الطرف الشرقي لوجدة، خلف أكثر من سؤال عميق لدى المواطن الوجدي الذي ظل يعتقد أن جرائم المدينة لا تتعدى بعض الانفلاتات الجنحية التي سرعان ما يطويها النسيان، بسبب بساطة أهل هذا الحي الذيأكمل القراءة »