تخفيف إجراءات الحجر الصحي وتقليص ساعات الإغلاق، ليسا مرادفين للفوضى العارمة التي تشهدها معظم الفضاءات العمومية والأسواق والمتاجر والمقاهي والمطاعم وفضاءات الترفيه واللعب، إذ لا صوت يعلو على الازدحام والتدافع وغياب أدنى قواعد السلامة والوقاية. فلا يوجد أي دليل قاطع على أننا “قطعنا الواد ونشفو رجلينا” فيأكمل القراءة »