fbpx
ملف الصباح

دار المقري بفاس تحولت إلى معهد

تحتضن فعاليات من مهرجان فاس للموسيقى العريقة ما تزال دروب وأزقة فاس العتيقة

شاهدة على بصمات محمد المقري الصدرالأعظم وأحد كبار موظفي المخزن بمنطقة الحماية الفرنسية، أو “العلبة السوداء” للسلطان كما يحلو لبعض المؤرخين تسميته، اعتبارا لأنه “كان يده اليمنى يضرب بها وبكل الأشكال”، وهو الماسك بزمام الأمور والجامع لسلط متعددة ما قبل استقلال المغرب، لما تلون دوره السياسي بألوان مختلفة عدة معالم تشهد على حقبة تاريخية قضاها المقري، بمدينة فاس ما تزال تحمل اسمه إلى الآن، كما قصره المطل على جزء مهم من فاس العتيقة، المتحول إلى شبه

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.