fbpx
الصباح السياسي

عودة خطاب توحيد اليسار إلى الواجهة

صعود الإسلاميين وعودة الاتحاد الاشتراكي إلى المعارضة من أبرز “مبررات” العودة

بادرت عدد من الأحزاب السياسية المحسوبة على اليسار منذ الانتخابات التشريعية لسنة 2007، التي تُعد الثانية في عهد الملك محمد السادس، والتي منحت الفوز لحزبين محافظين، الاستقلال في الرتبة الأولى(52 مقعدا)، والعدالة والتنمية (46 مقعدا)، إلى المناداة بضرورة الوحدة ولم شمل الصف التقدمي والديمقراطي.
وشكلت تلك الانتخابات مؤشرا واضحا على تراجع الوزن الانتخابي لأحزاب اليسار، إذ لم يحل الاتحاد الاشتراكي سوى في الرتبة الخامسة بـ38 مقعدا. وحرك التراجع الانتخابي الملفت لأحزاب اليسار مبادرات الوحدة، خاصة بعدما تكرس خط التراجع الانتخابي لليسار في الانتخابات التشريعية السابقة لأوانها التي جرت في نونبر

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.