بعد أن كانت تغص بالمصطافين وتنبض بالحياة عمها الكساد وغادرها عشاق البحر بعد قرارإثر السباحة تعودت الشواطئ الخاصة لمنطقة “دار بوعزة” أن تستقبل في مثل هذا الموسم من كل سنة، الآلاف المؤلفة من زبائنها الذين يعشقون تناول طعامهم والاستمتاع بالمشروب على إيقاع صوت الأمواج ولهيب شمس الصيفأكمل القراءة »