fbpx
ملف الصباح

مشردون “يكرهون” مركز تيط مليل

بالعودة إلى الضجة الكبيرة التي أثارها “رشيد الجن”، طفل مشرد يجوب شوارع البيضاء وأصدقائه، خلال حديثهم مع صحافي بإحدى الإذاعات الخاصة، نجد أن أغلب هؤلاء الأطفال، يكرهون سماع  كلمة “مركز تيط مليل”، أو حتى الذين اقترحوا وضعهم به من أجل إنقاذهم وانتشالهم من الشارع.  قد تكون لديهم أسباب معينة، لكن السؤال الكبير الذي يقفز إلى الذهن، لماذا هؤلاء الأطفال  مازالوا متشبثين بتلك الفكرة، حاملين كل ذلك الكره للمكان؟ هل محاولات الإصلاح التي شهدها المركز لم تكن كافية؟ أم حرمان الأطفال من المخدرات و”القرقوبي” و”السيلسيون” داخل المركز من أبرز الأسباب؟

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى