fbpx
ملف الصباح

مشردو باب سبتة ينتظرون فرصة لـ “الحريك”

على بعد خطوات قليلة من المركز الحدودي باب سبتة، ينتشر عدد من الأطفال في وضعية صعبة يتعاطون شتى أنواع المخدرات يتحينون الفرص للعبور. تلك صورة تختزل ظاهرة تتجذر يوما بعد آخر في المجتمع المغربي وتكشف بالتالي عن وضعية الهشاشة التي تعيشها الطفولة المغربية.
وأوضحت مصادر لـ «الصباح»، أن من بين الأسباب التي تدفع ببعض الأطفال الذين يفدون من مختلف المدن المغربية  إلى تطوان من أجل التسلل إلى سبتة ومنها إلى إسبانيا، ما يسمعونه عن وجود مراكز خاصة بإيواء القاصرين بسبتة السليبة والمدن الإسبانية الأخرى، كما أنهم يعلمون أن السلطات الإسبانية توفر للمهاجرين السريين

Assabah

يمكنكم مطالعة المقال بعد:

أو مجانا بعد


يمكنكم تسجيل دخولكم أسفله إن كنتم مشتركين

تسجيل دخول المشتركين
   


زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

انت تستخدم إضافة تمنع الإعلانات

نود أن نشكركم على زيارتكم لموقعنا. لكننا نود أيضًا تقديم تجربة مميزة ومثيرة لكم. لكن يبدو أن مانع الإعلانات الذي تستخدمونه يعيقنا في تقديم أفضل ما لدينا.