الصباح الفني
موسم هجرة الفنانين إلى الشرق
مواهب مغربية تشارك في أعمال سينمائية وتلفزيونية أجنبية بحثا عن أفق أفضل
شكل الشرق العربي في المخيال المغربي، منذ عقود خلت، مركزا إشعاعيا فنيا وثقافيا ملهما، إذ استطاعت الأعمال الفنية المشرقية، المصرية منها على وجه الخصوص، فرض نفسها لدى المتلقي المغربي، بفضل التسويق الإعلامي والحضور المكثف عبر مختلف الوسائط الإعلامية منذ عهد الفونوغراف والراديو إلى زمن الفضائيات والنت وغيرها من الوسائل الجديدة التي ظهرت.